2013-04-20

اختراعات نسائية غيرت العالم

السلام وعليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
اثبت الدراسات ان الاختراعات التي ساهمت فيها المرأة ترجح بنسبة تصل الى  10%  في نهاية القرن العشرين وتعتبر هاته النسبة بالقليلة جدا ، ويرجع هذا الى انشغال المرأة في انتفاضاتها للتعبير عن حقوقها ومطالباتها بالعدل والمساواة مع الرجل.

ومن بين أهم اختراعات التي حققتها المرأة:

القلم الطامس
اخترعته سميث غراهام، امريكية الأصل وكانت رئيسة لمجلس ادارة احدى البنوك بولاية تكساس، لقد رفدت غراهام من عملها بسبب قضائها كثير من الوقت تحضر هذا الطلاء إلا أنها استمرت ونجحت في تطويره إلى أن حصلت على براءة اختراع عام 1958. ورغم تطور الآلات الكاتبة، إلا أن العديد من الناس لا يزال لديهم زجاجة أو اثنين للسائل الأبيض الذي اخترعته غراهام.


نظام الانارة بالألوان 
 اخترعته مارثا كوستون عام 1847، ساعدت القوات البحرية في كل العالم في التواصل الليلي عبر هذا النظام المبتكر.


مساحة الزجاج الأمامية للسيارات
 اخترعته ماريا أندرسون عام 1903، كان السائقون يتوقفون كل بضع دقائق لازالة الثلوج ومسح المطر كي يتمكنوا من الرؤية، لكن ماريا استطاعت ان تساعد كل السائقين بهذا المنتج العبقري.

الأكياس الورقية
 اكتشفته مارجريت نايت، عام 1870، فقد صنعت الة خشبية لوضع الغراء على الأكياس من الاسفل وقد صممت الشكل المربع للاكياس لانه بهذه الطريقة يتحمل ضغطا أكبر، والان لا يخلو محل خضروات، او بقالة من هذه الاكياس الورقية.

رقائق الكوكيز بالشيكولاتة
 اخترعته روث ويكفيلد عام 1930، حين حولت منزل زوجها الى فندق، والى الان لا يخلو بيت من هذه الرقائق اللذيذة.

غسالة الأطباق
 اخترعتها جوزفين كوشران عام 1886، لم تكن تعاني أبدا من غسيل الأطباق بل كانت قلقة جدا من كسرها، ونجحت في تسويق المنتج الذي انتشر في الفنادق والمستشفيات بشكل هائل.

المنشار المستدير
 اخترعته تابيثا بايت عام 1810، كان اخوتها يعانون من قطع الأشجار فصممت هذا النموذج المبدع للمنشار المستدير كي يسهل على الجميع لغاية الان قطع الأشجار بالطرق المشروعة.



الياف الكيلفر 
عملت ستيفاني كوليك في شركة دوبونت عام 1946، وهذا مكنها من توفير أموال كافية للالتحاق بكلية الطب. وفي نفس العام، أعادت البحث عن كيفية تحويل البوليمرات إلى ألياف اصطناعية. واعتقدت كوليك أن هذه المادة ستجعل المادة أقوى. رغم أن البوليمرات من الصعب جداً أن تتحلل. وكانت خطوتها التالية تشغيله عن طريق مغزل، وهي آلة تنتج الألياف. ولكن الآلة لم تقبل هذه المادة وأوشكت أن تدمر المغزل. ولكنها استمرت في العمل وأنتجت أليافاً قوية كالصلب أطلق عليها اسم كليفر، واستخدمت في تصنيع الفرامل وكابلات الجسور المعلقة والخوذ وأدوات التنزه والتخييم.
اعلان 1
اعلان 2

0 التعليقات :

إرسال تعليق

عربي باي